الحياة بعد الطلاق - An Overview

الحياة بعد الطلاق - An Overview

Blog Article

توجد عدة علامات لاكتئاب ما بعد الطلاق يجب أن تكون على دراية بها، فالأمر يتجاوز حدَّ الحزن؛ لذا يُعَدُّ الاكتئاب حالة طبية خطيرة قد يكون لها تأثير كبير في طريقة تفكيرك وتصرفك وشعورك، كما يمكن أن تشمل أعراض الاكتئاب المرتبط بالطلاق ما يأتي:

يشرح الدكتور عبد الله أن التكيّف مع هذه الآثار يبدأ بتغيير المعاني، فالطلاق ليس فشلًا للإنسان بقدر ما هو عدم استمرار حياة "مزعجة مؤذية"، وفي كثير من الأحيان يكون هذا التخلّص نجاحًا بحد ذاته.

الكثير من الناس يقررون أن الطلاق هو الخيار الأمثل بسبب المعاملة المهينة التي تلقونها من الشريك خلال فترة الزواج، وتلك المعاملة خفضت تمامًا مستوى الثقة بالنفس لديهم وتقييمهم لذاتهم، وربما أدت إلى مشاعر قاسية مثل القلق والاكتئاب.

التفكير السلبي: إذ تحاصرها الأفكار السلبية عن نفسها وعن العالم وربما عن فكرة الزواج كاملة.

الأزهر ضده والحكومة معه.. “توثيق الطلاق” يثير سجالا حادا في مصر

كيف هو حال الرقابة الأسرية في العصر الرقمي؟في وقت تعمقت الرقمية في نسيج الحياة ولم يعد الإنسان قادرا على الفكاك منها أو التفكير بدونها،

يُمكن الشعور بالاستقلالية من خلال البدء بعمل جديد، ويُمكن أيضًا من خلال كتابة رواية وغيرها الكثير من الأفكار التي يُمكن تطبيقها.

قد يُصابُ البعض الآخر باضطرابات الأكل، أو يصبحون مُتَحدِّين أو يغيبون عن المدرسة أو ينضمون إلى أقرانٍ ينخرطون في سلوكيات في نزعة من المُخاطرة (انظر مقدمةٌ عن المشاكل عند المراهقين).

تجد بعض النساء في كثير من الأحيان أن أزواجهن لا يقدمون الدعم لهن حين يحققن نجاحا في حياتهن المهنية، فإذا كانت لدى المرأة توقعات ومسؤوليات كبيرة في حياتها المهنية، وتوقعات ومسؤوليات كبيرة في المنزل، نور الامارات ولم تحصل على دعم من زوجها في التقدم الوظيفي، فقد لا تجد الزواج في مصلحتها.

تجنّب اللجوء إلى العلاقات العابرة أو المتسرّعة لسد الفراغ الناتج عن نور العلاقة الماضية، وإعطاء النفس فرصة للتعافي من آثار الانفصال لمنع تكراره.

الرئاسة المصرية تعيد قضية الطلاق الشفهي للواجهة.. والأزهر صامت

مرحلة التقبّل: وهي بداية عودة الشخص إلى حياته الطبيعية، واقتناعه بأن الحياة مستمرة ولا تتوقف على شخص معين، مع إمكانية البداية من جديد دومًا.

وعندما تشرع في التكيّف مع الشكل المتغير لحياتك بعد الطلاق، قد تواجه مزيجًا معقدًا من الأفكار والمشاعر التي تتباين بين الخيانة والفقد إلى الغضب أو حتى الراحة.

إعطاء الشخص نفسه فرصة للحزن وعدم الهروب من هذا الشعور بالتجاهل أو اللجوء إلى المسكنات أو الأدوية من دون استشارة الطبيب النفسي.